الاستمناء والجنس والبيدوفيليا ضمن المخططات الدراسية البريطانية للاطفال

⚠️ 🗣️كشفت منصات اعلامية في بريطانيا عن أنه يتم تعليم تلاميذ المدارس عن الجنس الشرجي وغيرها قبل بلوغهم سن البلوغ، ووضع "العادة السرية" كواجب منزلي. حيث تم العثور على مواد تعليمية مصورة - بما في ذلك دليل جنسي لمرحلة ما قبل المراهقة - يتم تدريسها للأطفال في الفصول الدراسية في جميع أنحاء المملكة المتحدة.

🔞ننقل لكم بعضاً مما تضمنته هذه المناهج المثيرة للاشمئزاز:
 
1️⃣منذ الولادة وحتى عمر عام واحد، يمكن للأطفال "تجربة أحاسيس ممتعة" عن طريق لمس أعضائهم التىناسلية. و من الطبيعي أن ينجذب الأطفال في مرحلة ما قبل البلوغ جنسيًا لأي شخص، مما يعني -ضمناً- تمهيد الطريق شرعنة الميول الجنسية الشاذة من البالغين نحو الأطفال. 
2️⃣طرق متاحة للفتيات بعمر 12 عامًا للوصول إلى النىشوة الجنسية، كما أن الفتيات اللاتي لا تتجاوز أعمارهن 12 عامًا يمكن أن يجدن المتعة الجنسية من الجنس الشرجي والمهبلي والفموي
3️⃣كما أنه من الطبيعي أن ترغب في ممارسة العادة السرية أثناء البلوغ وحتى قبله.
4️⃣إعطاء الواجبات المنزلية "الاستمناء" 

📌يقوم العديد من المعلمين "بتلقين" الأطفال ادعاءات كاذبة علميًا حول الجنس البيولوجي، وتقديم الجنس على أنه متنوع جداً، وتعزيز رواية مفادها أن الأشخاص يمكن أن يولدوا في الجسد الخطأ، حيث أن الرجال الذين يحملون كروموسوم Y الذكري يمكن أن يكونوا في الواقع نساء.

‼️يأتي ذلك في الوقت الذي تواجه فيه هيئة الخدمات الصحية الوطنية إجراءً قانونيًا جماعيًا من 1000 أسرة اشتكت بأن أطفالها قد تم دفعهم إلى تناول حاصرات البلوغ التي تغير حياتهم وجنسهم من قبل مركز تافيستوك.

المصدر

#Real_kids
#الواقع_360