
الصهيونية ولعبة المشاهير: كيف تستغل اسرائيل مشاعر العامة عبر هوليود
لطالما استغل الكيان الصهيوني الإعلام لبث دعايته وروايته الخاصة بكل حدث في فلسطين المحتلة، بل كل ما يتعلق باليهود منذ الحرب العالمية الثانية وحتى اليوم.
ولعل أبرز أدوات الصهيونية لتحقيق هذا الغرض هم عملاؤها من النجوم والفنانين، وخاصة أولئك الذين في هوليوود، حيث في كل حادثة تحدث، يتسابق هؤلاء لاستخدام منصاتهم الإعلامية المكتظة بالمتابعين من أجل بث الرواية الإسرائيلية ودعم جهود الصهيونية، مع بعض قطرات من دموع التماسيح التي يذرفونها لأجل الصهاينة.
✨ وهذا ما تكرر في أحداث فلسطين الأخيرة، حيث تسابق أكبر نجوم هوليوود علنًا لتقديم دعمهم للكيان، أمثال جال جادوت، مادونا، ناتالي بورتمان، آندي كوهين، جيمي لي كيرتس، ديبرا ميسينج، إيمي شومر، سارة سيلفرمان، كريس جينر، وميغان ماكين، الذين استخدموا وسائل التواصل الاجتماعي للوقوف إلى جانب إسرائيل، وتحريض متابعيهم على تصديق رواية الكيان.
#Real_pale
#الواقع_360