امرأة نادمة بعد تحولها جنسياً الى رجل تروي قصة ندمها واسباب تحولها
🎬 ديبي كاريمر -61 عاما-, من إنجلترا, عانت لسنوات لسنوات طويلة بعد تعرضها للإغتـصاب من قبل والدها عندما كانت مراهقة. بعد ذلك أصبحت في كراهــية شديدة لذاتها، لدرجة أنها كادت أن تقطع ثديـيها بمقص المطبخ. وبدلًا من حصولها على مشورة نفسية، تم دفعها بواسطة مجموعات على الانترنت لتغيير جنـسها. !!!!
✍🏻 طلبت ديبي تغيير جنـسها في سن 44 عامًا، لتعيش كرجل لمدة 17 عامًا، ولكن بعد سنوات من الاستشارة أدركت أخيرًا أنها ليست متحـولة جنـسياً، وتعيش الآن كامرأة مرة أخرى، بينما تنتظر إجراء عملية جراحية لعكس العملية، مشيرة الى إن تغيير جـنسها كان "أكبر خطأ"، معتقدة أنها بدلاً من كونها متحـولة جنـسياً، كانت في الواقع تعاني من اضطراب ما بعد الصدمة “PSTD” المعقد نتيجة الإغتـאـصاب.
🗣️ إنها تشعر حاليًا أنها امرأة "محاصرة في شبه جسد ذكر"، مصرحة أن المتحـولين جنـسياً الذين تعرفهم يندمون على ذلك، لكنهم ليسوا شجعانًا بما يكفي ليكونوا صادقين بشأن ذلك. وقالت ديبي: "أنظر في المرآة من خلال عيون تلك الفتاة البالغة من العمر 15 عامًا وأرى هذا الرجل المضحك يحدق في وجهي"
📌 أنا امرأة، وما زلت ديبي. ولكن الآن ليس لدي شعر لدي لحية وقد تم تشـويه كل جسدي. أتمنى أن أتمكن من إعادة عقارب الساعة إلى الوراء والحصول على بصيرة لما سيكون عليه الكابوس خلال الخمسة عشر عامًا القادمة.
#Real_tran
#الواقع_360