
شاهد حي وشهادة مأساوية على حرية الطفل المفرطة في الغرب
📖 نشر أحد الآباء على موقع "ريديت" الشهير قصة مأساوية عن حياة قاسية يعيشها مع ابنته الوحيدة، بسبب قوانين حماية الطفل.
🙍♂️ تبدأ قصته بندم عميق على إنجابه ابنته الوحيدة، ويعبّر عن مدى صعوبة أن يكون الإنسان أبًا في هذا الزمن.
⚠️ يكشف الأب عن حالة انفلات مفرطة تعيشها ابنته، حيث تدعو أصدقاءها إلى غرفتها دون إذنه، وإذا اعترض على ذلك، تتصل بالشرطة. وقد ذكر أنه تعرض للحبس والتحقيق بعدما وجدها في وضع غير لائق مع أحد الغرباء داخل منزله.
🚫 ويواجه الأب، إلى جانب ذلك، إهانات وألفاظ بذيئة من أصدقاء ابنته، بل يجد عبارات مهينة لكرامته مكتوبة في مكتبه. كما صرّح بأنه يجد مبالغ مالية كبيرة بحوزة ابنته، وعندما يسألها عن مصدرها، تهدده بالاتصال بالشرطة.
⭕️ ومؤخرًا، أبلغته المدرسة أن ابنته ستُعرض على لجنة تأديبية بسبب قيامها بأفعال مخلة بالأدب داخل المدرسة.
‼️ وبعد أن عجز عن متابعة سلوك ابنته أو محاسبتها بسبب القوانين التي تنحاز للأطفال هناك، ختم الأب قصته بعبارة مؤلمة: "لقد فشلت كأب، وأنا مكتئب جدًا... أكره نفسي."
