
تستنتج اشهر ناقدات النسوية : لن ترضى النسوية الا باقصاء الرجال
في كتابتهما عن الوجه الآخر للنسوية تشير سىوزان فينكر وفاايلس شافلي إلى نماذج من ناشطات نسويات يعلقن بتعليقات متطررفة ضد الرجال، تقول ناتالي انجير في مقالة على النيويورك تايمز: "أحد أكثر المشكلات إحباطًا في علم الأحياء التطوري هو الذكر" أما الصحفية مورين دود فعلقت الآن بما أن النساء لا يحتجن إلى الرجال للتكاثر وإعادة التمويل، فإن السؤال هو، هل سنبقيك -أيها الرجل- في مكانك؟ والإجابة هي "كما تعلم، نحن بحاجة إليكم بالطريقة التي نحتاج إليها الآيس كريم" وتقول ليسا بيلكين، "نحن في عالم نشهد فيه تحول الأدوار، يتقاعد الرجال، بينما يتسيدن النساء العالم" وكتبت المؤلفة باميلا بول، "الأخبار السيئة لأبي هي أنه على الرغم من التصور الشائع، لا يوجد شيء جوهري حول مساهمته"
🗣 وهكذا يستمران بنقل الأقوال عن نسويات يتنكرن ويقللن من الرجال. تعلّق بعدها فينكر وشاافلي، بأن "هذه التصريحات صادمة، من المستحيل تخيل الرجال يدلون بهذه التعليقات نفسها عن النساء"
⛔️ ومثلما حاربت النسىوية الزواجَ فهي تحارب الرجل، وكما أنَّ الأسرة ضعفت يوما بعد يوم، فقيم الرجولة تضعف يوما بعد آخر في عالمنا وأحد أسباب ذلك هو النسوية، تعلّق فينكر وشافلي اللتان تعدان من أشهر الناقدات للنسوية، وبعد تتبع شواهد كثيرة تستنتجان:
"لن ترضى النسوية إلا بإقصاء الرجال"
#Real_femi
#الواقع_360