حرية التعبير تحت المجهر: سياسي أيسلندي يُحقق معه بسبب انتقاده أيديولوجية النوع الاجتماعي

⭕️يواجه السياسي الأيسلندي والناشط المعروف إلدور كريستنسون تحقيقًا من قبل الشرطة بعد أن نشر سبع منشورات على منصات التواصل الاجتماعي ينتقد فيها تعليم "التنوع الجندري" للأطفال.

التحقيق جاء بناءً على شكوى قدمتها منظمة حقوق المثىليين، التي اتهمته بانتهاك قوانين خطاب الكراهية في أيسلندا.

 

⚠️كريستنسون، رئيس منظمة Samtökin 22 المناهضة للتحول الطبي للأطفال والداعمة للمساحات المخصصة للجنىسين، يقول إنه يتعرض لحملة ممنهجة تستهدف كتم صوته بسبب آرائه المناهضة للتيار السائد في قضايا النوع الاجتماعي. ويصف هذا التحقيق بأنه "تضييق على حرية التعبير وحق المواطنين في انتقاد السياسات المثيرة للجدل".

 

💬يبقى السؤال الأهم: هل تتحول قوانين خطاب الكراهية إلى سلاح سياسي لكبح النقاش المفتوح؟ أم أن التعبير عن الرأي في قضايا مثيرة للجدل أصبح جريمة في زمن يزعم انه زمن التعددية؟

 

المصدر

 

#Real_gend

#Real_bias

#الواقع_360