سيمون دي بوفوار كانت تسلم طالباتها لسارتر كهدايا جنسية مع صمت المثقفين الفرنسيين حفاظا على الأسطورة النسوية!
تم النشر في 2025-09-09

سيمون دي بوفوار كانت تسلم طالباتها لسارتر كهدايا جنسية مع صمت المثقفين الفرنسيين حفاظا على الأسطورة النسوية!

النسوية

⭕️في "التاريخ البديل للفلسفة" يتحدث المفكر الفرنسي ميشيل أونفري عن النسوية "سيمون دي بوفوار" التي طالما قدمت نفسها مدافعة عن حقوق المرأة، وبين كيف أنها كانت تتبع نمطا ممنهجًا في استغلال طالباتها الشابات بأمور جنىسية!

 

💬فيضرب مثلا ب "بيانكا لاملين"، التي كشفت في كتابها "مذكرات فتاة مضطربة" كيف أنها حين كانت ذات 16 عامًا فقط دخلت في علاقة مع بوفوار (28 عامًا) التي أغرتها كما تغوي باقي طالباتها، ثم تقدمهن لسارتر (32 عامًا) كـ"هدية".

 

 

🗣️"هذا لم يكن حادثًا فرديًا. طالبات مثل ناتالي سوروكين وأولغا كوساكيفيتش عشن نفس التجربة"

 

‼️يضيف أونفري أن هذه الممارسات لم تكن سرًا. كانت معروفة جيدًا في الأوساط الثقافية والفكرية، لكن لم يكن أحد يجرؤ على الحديث عنها علنًا يقول أونفري أنك حين تسألهم لماذا يخفون ذلك يقولون: "الهدف هو حماية خصوصيات الأشخاص" لكن أونفري يقول: "أما أنا، فلا أعتقد أن الهدف هو حماية الأشخاص... السبب الحقيقي هو حماية الأسطورة" ويعني حماية الأسطورة النسوية المسماة دي بوفوار!

 

⚠️قالت دي بوفوار في مقابلة عام 1973: "لم يكن ذلك مريحًا جدًا لهم. بالفعل، لقد تضرر البعض أحيانًا" وقالت بوفوار ذات يوم: "كنا متهورين جدًا، كنا متهورين جدًا"

 

المصدر

 

#Real_femi

#الواقع_360

Your Company