شابة أمريكية تفضح خيبة "الأيديولوجيا النسوية" وتجد السلام في الإيمان
تم النشر في 2025-08-26

شابة أمريكية تفضح خيبة "الأيديولوجيا النسوية" وتجد السلام في الإيمان

النسوية

⭕️في شهادة شخصية لافتة، روت الشابة الأمريكية آيمي ماستريني كيف انتقلت من عالم "النسوية المتطرفة" و"الصحوة الأيديولوجية" (Woke Ideology) إلى اعتناق الإيمان  والتدين، بعد سنوات من الصراع النفسي والتيه الروحي.

 

📌نشأت ماستريني على تعاليم المسيحية، لكنها في سنوات المراهقة ابتعدت عن الدين واندفعت نحو الحركات النسوية والراديكالية باسم "العدالة الاجتماعية".

في الجامعة، تصاعد تبنّيها للأفكار التقدمية، لكنها مع مرور الوقت بدأت تعاني من اضطرابات نفسية وشعور عميق بالضياع، ما دفعها للجوء إلى العلاج النفسي.

 

💬كان لاكتشافها لفكر جوردان بيترسون، الذي ينتقد أيديولوجيا الضحية والنسوية الحديثة، دور محوري في إيقاظ روحها وبعث اهتمامها بالإيمان. 

وبعد بحث طويل، وجدت ماستريني ضالتها في الايمان، حيث الانسجام الروحي، والغنى الطقسي، والنظرة المتزنة للأنوثة.

 

🗣️تقول ماستريني إن الخطاب النسوي زرع في قلبها الخوف من الدين، وعرّف "السلطة الذكورية" كقمع، لكن تجربتها مع الايمان قلبت هذه الصورة، فوجدت في "المنظومة الدينية" شبكة من الرجال الحماة لا المتسلطين، وفي شخصية السيدة مريم رمزًا ساميًا يُكرّم المرأة ولا يُقصيها.

 

وتضيف:

 

🎤> "الدين ليس سجنًا للمرأة، بل حضن حماية وكرامة. ما كنت أراه قيدًا، اتضح أنه طريق للشفاء من جراح زرعتها الأيديولوجيات المزيفة."

 

 

 

⚠️تدعو ماستريني النساء الشابات إلى إعادة النظر في وعود النسوية التي تُغري بالتمكين بينما تتركهن فارغات داخليًا، وتقترح بدلاً من ذلك استكشاف الأرثوذكسية التي تُقدّر الأنوثة كعنصر مقدّس ومركزي في البناء الروحي والمجتمعي.

 

المصدر

 

 

#الواقع_360

#real_femi

Your Company