ضربة للمساواة المزعومة استثناء الذكور المتحولين من المساباقات النسائية بسبب التفاوت بين الجنسين

بعد عناوين ودعاوى عنوانها "المساواة بين الجنسين" أدت إلى السماح للمتحولين بالمشاركة في مسابقات النساء، يُضطر المجلس العالمي لألعاب القوى للانقلاب على مبادئه، وذلك باستثناء المتحولين من ألعاب النساء بسبب الفروقات الجسمانية.

⛔️ ففي تفريق واضح بين الجنسين – يفضح تناقضهم – صوّت المجلس العالمي لألعاب القوى لحظر الذكور المتحولين، وذلك "لحماية مستقبل الفئة النسائية"، في قرار يدخل حيز التنفيذ في 31 من مارس الجاري.

💪🏻 لأنه وحتى بعد السماح للذكور المتحولين بالمنافسة بشرط تخفيض هرمون الذكورة عندهم إلى 5 نانومول/لتر، إلا أنه ومع ذلك، فإن العلم يُظهر أن الذكور المتحولين، حتى بعد قمع هرمون الذكورة، يتميزون بالقوة، والقدرة على التحمل، والكفاءة في وظائف الرئة.

🏋️‍♂️ وقد بدأت المشكلة بالتزايد، لا سيما عندما تأهل رافع الأثقال النيوزيلندي المتحول لوريل هوبارد لأولمبياد طوكيو، وذلك بعد تحوله في الثلاثينيات من عمره.
في حين عارضت مجاميع الـLGBTQ+ مثل Stonewall هذا القرار، مطالبين بأن تكون المسابقات شاملة دون استثناءات لأي متحول من الذكور.

👍 وسط ترحيب من مجموعة حملة "اللعب النظيف للنساء" بهذه الخطوة، التي قالت: "إنه الشيء الصحيح للنساء والفتيات، بما يتماشى مع جميع الأدلة العلمية والحس السليم"، مطالبةً الاتحادات الوطنية بإعادة الرياضة العادلة للنساء من جميع الأعمار.

المصدر

#Real_diff
#Real_tran
#الواقع_360