
طبيبة أمريكية: الدراسة حول أدوية تأخير البلوغ للأطفال لم تنشر لأسباب سياسية
⭕️كشفت الطبيبة الأمريكية جوانا أولسون-كينيدي، إحدى أبرز المدافعات عن العلاجات المتعلقة بالمراهقين المتحولين جنىسياً، أن دراسة طويلة الأمد حول تأثير أدوية تأخير البلوغ لم تُنشر بسبب البيئة السياسية في الولايات المتحدة.
📌بدأت الطبيبة الدراسة عام 2015 كجزء من مشروع فيدرالي بملايين الدولارات لدراسة الشباب المتحولين جنىسياً وشملت الدراسة 95 طفلاً تلقوا أدوية تأخير البلوغ التي تمنع التغيرات الجسدية الدائمة مثل نمو الثدي أو تعميق الصوت، بهدف التخفيف من الضغوط النفسية الناتجة عن ما بسمى بـ الهوية الجندرية.
⚠️وأوضحت أولسون-كينيدي أن نتائج الدراسة لم تُنشر حتى الآن بحجة ان البيانات قد تُستخدم في التصريحات السياسية التي تؤدي إلى حظر العلاجات المتعلقة بالجندر في أكثر من 20 ولاية أمريكية.
🗣️وأضافت الطبيبة أن نقص التمويل الذي فرضته المعاهد الوطنية للصحة (N.I.H.) كان أحد أسباب التأخير، مشيرة إلى أن هذا النقص مرتبط بالسياسة، وهو ما نفته المعاهد.
ويُذكر أن المشروع تلقى تمويلاً حكومياً بقيمة 9.7 مليون دولار حتى الآن.
#Real_kids
#Real_sick
#الواقع_360