كيف يقمع مجتمع الشواذ حرية الاسوياء
تم النشر في 2025-02-11

كيف يقمع مجتمع الشواذ حرية الاسوياء

الشذوذالتحول الجنسيالتحيز والعنصرية

تعودنا على مر التأريخ، أن تتحجج الحركات الإستبدادية، المتعسفة، وتبرر قمعها وظلمها للآخرين بتبريرات ظاهرية كإدعاء أن مَن تقمعهم معادون للدولة، عملاء، ارهابيون، أنهم يشكلون خطراً على الأمن القومي وهلم جرّاً...


⛔️لكن أن تقمع حركةٌ الآخرين بحجة مظلوميتها، هذا ما لم يحدث إلا في زماننا وهو اشد انواع الظلم ظلماً فهو يسلب من الآخر كل شيء، حتى صفة المظلومية

🔹هذا مثلاً ما تفعله التيارات الجندرية ومجتمعات المتحولين والمثليين LGB.TQ+، فهم يقمعون صوت الآخرين الى اقصى درجة بحجة أن هذا الصوت يظلمهم ويضطهدهم

🗣تخيل أن احدى الطالبات في جامعة امريكية -في دولة الحرية والأمن المُطلَقين!- طلبت حين ظهورها في أحد الوثائقيات تغطية صورتها وتغيير صوتها وذلك لأن لديها بعض الانتقادات متعلقة بهم

🙍‍♀️وذكرت في المقابلة، تعرضها للتهديد بأنها إن نطقت ببنت شفة وتحدثت عن المشاكل التي يواجهنها كاناثٍ -بوجود رجل متحول يعيش بينهن، يشاركهن غرف تبديل الملابس!، يشارك في مسابقاتهن- فإنها ستخسر حياتها عملياً، سيتم تصنيفها على أنها كارهة للمخنثين وحينها ستكون منبوذة في المجتمع، ولن تجد وظيفةً او عملاً يتقبلها لأن في سجلاتها وصمة عار ! (١)

المصدر

#Real_homo
#Real_tran
#Real_bias
#الواقع_360

Your Company