
ما يثير القلق هو الدرجة التي تتشابه فيها قصص الاطفال الذين يرغبون في التحول للجنس الاخر !
ديبرا سوه هي باحثة كندية مختصة في الأبحاث الجنسية، وفي كتابها نهاية الجندر (النوع الاجتماعي)، قالت إن ما وجدته مثيرًا للقلق عندما بدأت البحث في اضطرابات الهوية الجنسية، هو الدرجة التي كانت قصة كل طفل متطابقة عندها.
🏫 والقصة بهذا الشكل: "تحضر الأنثى ندوةً بالمدرسة تناقش قضايا المتحولين جنسيًا أو ربما تصادق زميلًا يظهر لاحقًا على أنه متحول جنسيًا. يعلن الطفل بعد ذلك تحوله الجنسي في المدرسة دون معرفة والديه. عندما يتم تنبيه الوالدين أخيرًا إلى هذه الهوية الجديدة، يتم إخبارهم أن الطفل سيكون في خطر كبير بالانتحار ما لم يتقبلوا جنس طفلهم وقراره."
🏥 تضيف ديبرا: "إن اصطحاب الطفل إلى عيادة الجندر يزيد الأمور سوءًا. كمؤشر على السرعة والجرأة التي يتبعها بعض المتخصصين في النوع الاجتماعي، فقد أخبرني الآباء أنه عند الاتصال بعيادة النوع الاجتماعي لجمع المعلومات ببساطة، سيخبرهم موظف الاستقبال، ودون أن يقابلوا ابنتهم على الإطلاق، أن الطفل يجب أن يبدأ مثبطات الهرمونات الجنسية على الفور -لبدء عملية التحول الجنسي-."
المصدر:
The End of Gender: Debunking the Myths about Sex and Identity in Our Society, book by Debra Soh (Myth 5)
#Real_kids
#Real_gend
#الواقع_360