65" data-end="314">🎓 قالت جامعة كمبريدج في تقرير نُشر على موقعها الرسمي إن تحقيقًا طلبت الجامعة إجراءهُ لم يصل إلى أي دليل على أن الجامعة نفسها امتلكت أي عبيد أو مزارع استعباد بشكل مباشر، لكن الاستفادة جاءت من خلال المتبرعين للجامعة الذين كسبوا أموالهم من تجارة الرق.

💰 كما أن الجامعة استثمرت في الشركات التي شاركت في هذه التجارة، وخلص الباحثون أيضًا إلى أن زملاء من كليات كامبريدج تعاونوا بالفعل مع شركة الهند الشرقية التي تاجرت بالعبيد.

⛔️ واعتبرت الجامعة أنها -بلا شك- قد "استفادت اقتصاديًا من الاستغلال الاستعماري، الذي كان قائمًا على عمل العبيد" وفقًا للتقرير.

🏫 وصرحت إنها في سعيها لتصحيح أخطاء هذا التاريخ ستنشئ أيضًا مركزًا مكرسًا لأبحاث موروثات الاستعباد، وتعمّق العلاقات مع جامعات في منطقة البحر الكاريبي وأفريقيا، وتزيد المنح الدراسية للدراسات العليا للطلاب البريطانيين ذوي البشرة السمراء، وكذلك الطلاب من أفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي.

المصدر

#Real_bias
#الواقع_360

اخبار

جامعة كمبريدج البريطانية تعترف هكذا استفدنا من تجارة الرقيق

مقاطع