عدوى الانحراف والشذوذ... هل يمكن تقبل المنحرفين دون انحراف المجتمع.؟
تم النشر في 2025-05-03

عدوى الانحراف والشذوذ... هل يمكن تقبل المنحرفين دون انحراف المجتمع.؟

الشذوذالتحول الجنسي

حين يريدون منك أن تتقبل الشذوذ في بلدك، يدخلون اليك من باب حقوق الانسان وأن هنالك ثلة قليلة جدا في بلدك ترغب في هذا النوع من الانحراف لن يضروك في شيء إن تقبلتهم وسمحتَ بسن القوانين التي تخدمهم.

ولكنهم يخفون حقيقة أنها ما إن يتقبلها المجتمع حتى تنتشر فيه كالنار في الهشيم  او قُل كالنتانة تحت القمامة ما أن تتلاعب بها حتى تفوح نتانتها وتنتشر في ارجاء المكان. 
هذا ما حدث في الولايات الامريكية فبتأمل بسيط بهول اعداد الشواذ والمتحولين  وتضاعفهم مقارنةً بالسبعينيات يمكن إدراك هذه الظاهرة، حتى أن بعض العلماء نظّروا لها بأنها عدوى اجتماعية.

 وفي دراسة ضخمة نُشِرت مؤخراً تأكدت هذه النظرية،فقد وجدت الدراسة  التي تناولت حوالي 1655 طفل ومراهق لديهم ما يسمونه "انزعاج الهوية الجنىدرية" وأجرت استبيان لابائهم أن اكثر من 55% من هؤلاء كان قد وُجِد في حياتهم اصدقاء متحولون قبل فترةً من ظهور اضطراب الهوية الجنسية لديهم وأن معدل الاصدقاء المتحولون لكل واحدٍ منهم يتراوح بين 2 - 3 صديق.!

⛔️والادهى أن 73.3% من الفتيات اللاتي لديهن صديقات متحولات قد اتخذن خطوات عملية نحو التحول للجنس للآخر...! 

المصدر

Your Company