
ام شاذة نادمة على عملية تحويل ابنها وتعترف ان من المستحيل تغيير جنس الاطفال
🙍♀️ قامت امرأة أمريكية ببدء المرحلة الأولى من إجراءات التحول الجنسي لابنها الذي يبلغ من العمر أربع سنوات، وهو طفل يعاني من أحد أنواع اضطراب طيف التوحد. بدأت الأم بتغيير اسمه واستخدام الضمائر المؤنثة عند الحديث معه. وقد صرحت لاحقًا بأنها لم تكن مرتاحة لما كانت تفعله منذ البداية.
⛔️ لاحقًا، تفاجأت الأم عندما قال لها ابنها الأصغر، الذي يبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط، إنه يريد أن يصبح فتاة أيضًا. عرضت الأم ابنها الأصغر على معالج نفسي متخصص في الاضطرابات الجنسية، وأخبرت المعالج بأنها تعتقد أن طفلها يريد فقط أن يقلد أخاه الأكبر أو يقترب منه. لكنها صُدمت عندما بدأ المعالج، وبعد ثوانٍ قليلة فقط، يتحدث مع الطفل باستخدام الضمائر المؤنثة!
💢 الأم، التي تُعرف بأنها مثلية وتعيش مع شريكتها، بدأت بالبحث عبر الإنترنت، وطرحت على نفسها عدة أسئلة وصفتها بأنها "كبيرة"، لتصل في النهاية إلى قناعة بأن التحول الجنسي ليس أمرًا حقيقيًا. وقالت: "إن عملية التحول الجنسي تشبه قطارًا ينطلق في اتجاه واحد نحو استخدام حاصرات البلوغ، والعمليات الجراحية، والعلاجات الهرمونية. ويجب علينا كآباء أن نمسك بأيدي أطفالنا ونقفز بهم من هذا القطار. قد يكون هناك غضب أو دموع، لكن في النهاية سيمضي الأمر بالنسبة للأطفال."
#Real_kids
#Real_tran
#الواقع_360