
صحيفة لوس أنجلِس تايمز: تكشف نفوذ اليهود في هوليوود وسيطرتهم على صناعة الترفيه الأمريكية
📰 في عام 2008 نشرت جريدة ذا لوس أنجلِس تايمز مقالًا بعنوان: "من يُدير هوليوود؟".
جاء في مقدمة المقال أنه وفقًا لاستطلاع للرأي أجرته رابطة مكافحة التشهير فإن 22٪ فقط من الأمريكيين يعتقدون اليوم أن "صناعات السينما والتلفزيون يديرها اليهود إلى حد كبير"، مقارنةً بما يقرب من 50٪ عام 1964. واعتبرت الرابطة أن هذه النتيجة "انتصار ضد القوالب النمطية".
✍️ لكن كاتب المقال أبدى استياءه من هذا التراجع قائلاً: "هذه النتائج تُظهر مدى غباء الأمريكيين؛ فاليهود في الواقع يتحكمون كليًا في هوليوود".
⛔️ وذكر الصحفي أن اليهود يهيمنون على صناعة الترفيه إلى درجة أن جميع استوديوهات الأفلام الرئيسية الثمانية في هوليوود يديرها رجال يهود. وأوضح أنه حاول التواصل مع ستة من كبار رؤساء هذه الشركات، لكن خمسة منهم رفضوا مقابلته بدعوى "الإساءة لليهود".
🎩 بينما وافق تشارلي كولير (رئيس شركة AMC حينها) على التحدث، وقال:
"بصفتي يهوديًا فخورًا، أريد أن تعرف أمريكا إنجازنا. نعم، نحن نسيطر على هوليوود. وبدوننا لكنت لا تزال تتنقل بين قنوات التلفاز القديمة."
📊 وأشار الصحفي إلى أنه تواصل مع رئيس رابطة مكافحة التشهير للاستفسار، فأخبره أن 43٪ من الأمريكيين يعتقدون أن شركات صناعة الترفيه — مثل هوليوود — تشن حملات منظمة لإضعاف تأثير القيم الدينية في البلاد.
