الجنس مقابل أسرار الدولة

🔞 تحوّل الجنس من أداة استغلال استخدمتها الولايات المتحدة أحيانًا للإيقاع بخصومها إلى فخ تورّط فيه الجيش الأمريكي نفسه.

🎖 فقد اعترف قائد في البحرية الأمريكية بتلقيه نحو 250 ألف دولار نقدًا إضافة إلى خدمات جنسية، مقابل تسريب معلومات عسكرية سرية إلى إحدى الشركات الخاصة.

⛔️ وساعدت المعلومات التي قدمها الضابط ستيفن شيد تلك الشركة في الاحتيال على البحرية الأمريكية بمبلغ يصل إلى 35 مليار دولار.

🎖 ويأتي إقرار شيد ضمن تفاصيل قضية "فات ليونارد" التي تُعتبر واحدة من أكبر فضائح الفساد في تاريخ البحرية الأمريكية، وتورّط فيها عشرات المسؤولين العسكريين.

🔞 وبحسب وزارة العدل الأمريكية، أقام شيد وضباط آخرون حفلات جنسية مع عاملات جنس، وحفلات عشاء فاخرة ورحلات خارجية، مقابل تسريب أسرار عسكرية ومنح نفوذ كبير لصالح شركة غلين ديفينس مارين آسيا.

 

المصدر